
أدلى عضو بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن ولاية شيكاغو أوستان جولسبي يوم الخميس، ببعض التصريحات الهامة حول التضخم والاقتصاد، وفيما يلي بمكن استعراض أبرزها:
- قد يعيد مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي التضخم إلى هدفه البالغ 2% دون ركود.
- التمسك بالاعتقاد القائل بأن فقدان الوظائف أمر ضروري لإبطاء التضخم في الولايات المتحدة يهدد بحدوث خطأ في السياسة النقدية لبنك الفيدرالي الأمريكي على المدى القريب.
- أظهرت بعض التحليلات أن التضخم سيصل إلى الهدف قريبا دون مزيد من تشديد السياسة من جانب الفيدرالي الأمريكي مع احتمالية تباطؤ نمو اقتصاد الولايات المتحدة ولكن بشكل متواضع.
- يحتاج بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى توخي الحذر الشديد فيما يتعلق بربط السياسة بالعلاقات الاقتصادية التاريخية التي قد لا تنطبق في ظل أوضاع الاقتصاد الحالية.
- البيانات الأخيرة -مع تباطؤ التضخم دون فقدان الوظائف- تتعارض مع الأنماط الأمريكية السابقة.
- توقعات التضخم على المدى الطويل راسخة بشكل جيد ويمكن أن تساعد في خفض التضخم مع أضرار اقتصادية أقل من ذي قبل.
- مصداقية بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بجانب أهمية التوقعات الاقتصادية تجعل مقترحات رفع هدف التضخم من 2٪ أمر محفوف بالمخاطر.
- وتتضمن المخاطر التي تحوط التوقعات الاقتصادية تحركات أسعار النفط والتباطؤ الاقتصادي الصيني جنبا إلى جنب مع احتمالات حدوث إضراب طويل الأمد ضد صناعة السيارات في الولايات المتحدة أو إغلاق حكومي مدمر.
- سيكون سوق الإسكان مفتاحا لاستمرار ارتفاع التضخم خلال الأرباع القليلة المقبلة مع خطورة أن يؤدي ارتفاع أسعار المنازل لارتفاع الإيجارات.
- عادة ما يتباطأ نمو الأجور مقارنة بتحركات الأسعار؛ لذلك لا ينبغي استخدام التحركات قصيرة الأجل للتنبؤ بمستويات التضخم.
ﺳﺠﻞ ﻓﻲ اﻟﻤﺘﺪاﻭﻝ اﻟﻌﺮﺑﻲ ﻟﺘﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻃﻠﺒﻚ